التربية الإيجابية للاطفال No Further a Mystery
التربية الإيجابية للاطفال No Further a Mystery
Blog Article
الوالدان المنفصلان: اجعلا الأطفال بعيدًا عن النزاع والخلاف القائم بينكما، ولا تتحدثا بشكل سلبي عن الطرف الآخر أمامهم.
فبذلك تعلميهم بشكل غير مباشر ثقافة الاعتذار فأنتِ قدوة لهم، فحين نضفي الطابع الإنساني على أنفسنا كأمهات وأباء ونظهر أمام أطفالنا كأشخاص عاديين نخطئ ونصيب ونعترف بذلك، يرتبطون بنا ويشعرون بقربنا منهم أكثر.
نانسي حسونة: تحدثنا مع أطفالنا بطريقة ودية ينعكس بشكل إيجابي على صحتهم العقلية في المستقبل (الجزيرة) سبل أكثر إيجابية لتأديب الأطفال
تربية الطفل تكتسب أهمية كبيرة من لحظة ولادته، حيث يمكن للوالدين البدء في التأثير الإيجابي عليه منذ نعومة أظافره، تفاعلك مع طفلك منذ البداية عبر ملاحظة حركاته والاستجابة لها يمكن أن يؤثر إيجابياً على سلوكه وتطوره فيما بعد.
الإنصات لمشاكل الصغير وتعليمه مهارات حل المشاكل، والتعاون معه عن طريق طرح الأسئلة لإيجاد حلول لمشكلته.
شاهدي أيضاً: قبل عودة المدراس نصائح تُساعدكِ في استيقاظ طفلك باكراً
كيف نعزز القيم الأخلاقية والسلوك الإيجابي في تربية الأطفال؟
يولد الأطفال بالعديد من الاختلافات في شخصياتهم وقدراتهم وتفضيلاتهم. فكلما فهمنا تفرد أطفالنا، أصبحنا قادرين على مساعدتهم واختيار الوسيلة الأنسب للتعامل معهم.
تركز التربية الإيجابية على بناء علاقة صحية قوية بين الوالدين (أو مقدمي الرعاية من المدرسين والمدربين) والطفل. فهي تقدم حلولًا لمشاكل تربية الأطفال اليومية والتحديات في سلوك الطفل، وذلك بناء على أساليب تطبيقية مدروسة جيدا تخرج أفضل ما في الأطفال والمراهقين.
كما تقدم نور الإمارات الكتاب استراتيجيات ملموسة للتعامل مع السلوك السلبي، مثل استخدام التعزيز الإيجابي بدلاً من العقاب، وتوجيه الأطفال نحو السلوك الإيجابي من خلال النموذج السليم، وتشجيع الاتصال الفعّال والاحترام المتبادل.
أشركهم في وضع القواعد والتوقعات المرجوة، على أن تكون واقعية وقابلة للتحقيق.
عليكم بحل الخلافات بينهم عن طريق تعليمهم إيجاد الحلول التي ترضي جميع الأطراف.
جزء من الأبوة والأمومة يتطلب اتباع الغريزة، نور الامارات ولكن هناك الكثير من المعرفة التي يجب تعلّمها لبناء علاقة قوية وصحية بين الأب والأم والطفل.
عندما نتعلم تقنيات التربية الإيجابية، فإننا نصبح مجهزين بالموارد التي من شأنها تحقيق ما نراه الأفضل لأولادنا، ونفهم أيضا طرقًا إيجابية بديلة لضبط السلوك خالية من أي نوع من العنف، ونعزز علاقتنا بأولادنا.